الأحد، ١٤ فبراير ٢٠١٠
أخي الزائر الكريم:
إن ملتقى القدس الذي تنظمه الندوة العالمية للشباب الإسلامي والذي تستضيفه قاعة (الأمير سلمان) بمدارس الرياض الأهلية،في الفترة من 14-18/3/1431هـ ويحظى بموافقة كريمة من لدن معالى الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، يأتي في المقام الأول عرفاناً بدورالمملكة العربية السعودية الرائد في دعم الشعب الفلسطيني و قضيته العادلة منذ قيام الكيان اليهودي الغاصب على أرض فلسطين الجريحة، فقد كان لملوك المملكة العربية السعودية القدح المعلى واليد الطولى في هذا المضمار، بدءً من المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه، الذي وقف بصلابة وشموخ إلى جانب شعب فلسطين في استرداد حقوقه المشروعة، وسار على ذات النهج أبناؤه البررة من بعده.
كما أنه يأتي في إطار الاهتمام المتزايد للندوة العالمية للشباب بقضايا شعوب العالم الإسلامي العادلة وتسليط الأضواء عليها وعلى رأسها قضية فلسطين، قضية العرب والمسلمين المركزية، وهذا الملتقى الذي تشرف عليه الندوة وتنظمه يأتي في هذا السياق إسهاما منها في التعريف بمدينة القدس تاريخها وواقعها المعايش وصمودها الجسور في وجه الأطماع الصهيونية الهادفة إلى تهويدها وطمس معالمها وكنوزها الأثرية ومقدساتها الإسلامية العظيمة.
أخي الزائر الكريم:
أنت على موعد للإطلاع عن كثب على مكانة القدس الدينية والتاريخية وتراثها، من خلال ندوات فكرية وثقافية وبمشاركة نخبة متميزة من العلماء والمفكرين والمختصين بالمملكة، والذين سيشكلون بإسهاماتهم العلمية وبحوثهم القيمة، إضافة نوعية متميزة لهذه الاحتفالية والتظاهرة الثقافية الكبرى.
كما يشتمل الملتقى على أمسيات إنشادية وعروض مسرحية ومسابقات ثقافية وورش تدريبية وفعاليات خاصة بالنساء، بالإضافة إلى معرض للصور الفوتوغرافية، ونماذج من التراث والفلكلور الفلسطيني العريق، وعلى مدار خمسة أيام كاملة ابتداءً من الرابع عشر وحتى الثامن عشر من شهر ربيع الأول لعام 1431هـ.
إن ملتقى القدس الذي تنظمه الندوة العالمية للشباب الإسلامي والذي تستضيفه قاعة (الأمير سلمان) بمدارس الرياض الأهلية،في الفترة من 14-18/3/1431هـ ويحظى بموافقة كريمة من لدن معالى الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، يأتي في المقام الأول عرفاناً بدورالمملكة العربية السعودية الرائد في دعم الشعب الفلسطيني و قضيته العادلة منذ قيام الكيان اليهودي الغاصب على أرض فلسطين الجريحة، فقد كان لملوك المملكة العربية السعودية القدح المعلى واليد الطولى في هذا المضمار، بدءً من المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه، الذي وقف بصلابة وشموخ إلى جانب شعب فلسطين في استرداد حقوقه المشروعة، وسار على ذات النهج أبناؤه البررة من بعده.
كما أنه يأتي في إطار الاهتمام المتزايد للندوة العالمية للشباب بقضايا شعوب العالم الإسلامي العادلة وتسليط الأضواء عليها وعلى رأسها قضية فلسطين، قضية العرب والمسلمين المركزية، وهذا الملتقى الذي تشرف عليه الندوة وتنظمه يأتي في هذا السياق إسهاما منها في التعريف بمدينة القدس تاريخها وواقعها المعايش وصمودها الجسور في وجه الأطماع الصهيونية الهادفة إلى تهويدها وطمس معالمها وكنوزها الأثرية ومقدساتها الإسلامية العظيمة.
أخي الزائر الكريم:
أنت على موعد للإطلاع عن كثب على مكانة القدس الدينية والتاريخية وتراثها، من خلال ندوات فكرية وثقافية وبمشاركة نخبة متميزة من العلماء والمفكرين والمختصين بالمملكة، والذين سيشكلون بإسهاماتهم العلمية وبحوثهم القيمة، إضافة نوعية متميزة لهذه الاحتفالية والتظاهرة الثقافية الكبرى.
كما يشتمل الملتقى على أمسيات إنشادية وعروض مسرحية ومسابقات ثقافية وورش تدريبية وفعاليات خاصة بالنساء، بالإضافة إلى معرض للصور الفوتوغرافية، ونماذج من التراث والفلكلور الفلسطيني العريق، وعلى مدار خمسة أيام كاملة ابتداءً من الرابع عشر وحتى الثامن عشر من شهر ربيع الأول لعام 1431هـ.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق